رسائل روحية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رسائل روحية
في احد الابن الضال أعلن الله قصده ومشاعره نحو الخاطئ فقد كشف انه لا يعارض الخاطئ عندما يريد أن يفقد كل ما يملك ويبدد كل شيء ويترك الله.
وذلك لانه يحترم إرادة الإنسان ولكن ينتظر رجوع الخاطئ باشتياق وعندما يعود فارغ اليدين والنفس يتلمس محبة الله.
يجد ذراعيه مفتوحة و يضمه ويعوضه عن كل ما خسره إضعاف الحقيقة المهمة جدا أن مشاعر الله لا تتغير ابداُ, فهو ليس عنده تغير ولا ظل دوران:
كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق نازلة من عند ابي الانوار الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران. يع 1 : 17
أما المشكلة الحقيقة في أنا فأنا متغير أحيانا اشعر بالله فأتحرك نحوه وأتمتع بأبوته وتكون هذه التوبة. وأحيانا لا اشعر بهذه المشاعر فأتصور الله بصورة أخرى غير المحبة ويكون هذا السقوط .
أما الله فهو المحبة الدائمة التي لا تتغير والمتدفقة نحو الإنسان بصورة جبارة وبالسعادة الإنسان الخاطئ عندما يكتشف محبة الله نحوه وتدفعه التوبة الى السقوط تحت إقدام المسيح, بدل من السقوط فى الخطية .
ويجد الإنسان الخاطئ راحته ومتعته تحت إقدام المسيح, ويتخيل الإنسان الخاطئ انه فقد كل دالة له عند المسيح ,ولكن يجد أن المسيح هو هو أمس واليوم والى الأبد:
يسوع المسيح هو هو امسا واليوم والى الابد عب 13 : 8
نفس الحب نفس الحنان وكلما دخل الإنسان في حب يسوع وجد ان خطبته تسقط ,ووجد أن محبة المسيح تُطهر كل نفسه وروحه من جميع آثامه وخطاياه.
أ شكرك يايسوع المحبة الحقيقية عندما أعود إليك انا الابن الضال الخاطئ وقد أصرفت كل حياتي مع الزوانى أعود و كل أملي أن أكون مثلا أجير عندك أفضل من أجير عند الشيطان.
أجد نفسي بين أحضانك وتقع على وتقبلي غير مهتم برائحة خطيتي ودنس روحي, وبنما أن أحاول أن انطق وأقول لك أخطأت واجلعنى مثل أجرائك أجدك تذبح لي العجل المسمن, وتلبسني الحلة البيضاء وتقيم أفراح تملئ السماء والارض:
هكذا اقول لكم يكون فرح قدام ملائكة الله بخاطئ واحد يتوب لو 15 : 10
واشعر وأنا فى حضنك يارب بمقدار فرح قلبك الذي يكاد يخرج من ضلوعك من شدة الفرح, ماهى هذه الطبيعة المملؤة محبة التى لك يارب لم أجدك فرحان بهذا المقدار من قبل مثل يوم روجوعي وانا خاطئ وخطيتي عليا وقد ضاقت بى كل السبل فلم اجد سواك حتى إلجاء اليه فاجد منك محبة غير عادية.
تحينى من جديد وتدخل الأمان فى قلبي ربى والهى سيج حولى, وارجوك لا تخرجنى من حضنك, ان احلم انى أعيش هذا الاحساس الى الابد,
إحساس قبولي عندك وأنا خاطئ وانك لا تهتم أطلقا بخطيتي حقا هذا هو بسبب موت ابنك الوحيد وسكب دمه عنى, وعن كل خاطئ.
فألان لايمكن توجد خطية تعلو فوق دم المسيح. اشكرك ياربى لانك قبلتني انا الخاطى وادعو كل خاطى مثلى ان يقبل الى حضن الله المفتوح ويتذوق هذا الشعور .
هلم أيها الخطاة انه إحساس لا يماثله إحساس فى الوجود حقيقا خسارة ان يفوتكم هذا الشعور المتدفق نحو الخطاة والوعد بالحياة الى الابد لكل الخطاة اقبلوا محبتى انا الخاطى المتنعم بمحبة المسيح وصلوا لأجلى.
+++++++++++++++++++
وذلك لانه يحترم إرادة الإنسان ولكن ينتظر رجوع الخاطئ باشتياق وعندما يعود فارغ اليدين والنفس يتلمس محبة الله.
يجد ذراعيه مفتوحة و يضمه ويعوضه عن كل ما خسره إضعاف الحقيقة المهمة جدا أن مشاعر الله لا تتغير ابداُ, فهو ليس عنده تغير ولا ظل دوران:
كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق نازلة من عند ابي الانوار الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران. يع 1 : 17
أما المشكلة الحقيقة في أنا فأنا متغير أحيانا اشعر بالله فأتحرك نحوه وأتمتع بأبوته وتكون هذه التوبة. وأحيانا لا اشعر بهذه المشاعر فأتصور الله بصورة أخرى غير المحبة ويكون هذا السقوط .
أما الله فهو المحبة الدائمة التي لا تتغير والمتدفقة نحو الإنسان بصورة جبارة وبالسعادة الإنسان الخاطئ عندما يكتشف محبة الله نحوه وتدفعه التوبة الى السقوط تحت إقدام المسيح, بدل من السقوط فى الخطية .
ويجد الإنسان الخاطئ راحته ومتعته تحت إقدام المسيح, ويتخيل الإنسان الخاطئ انه فقد كل دالة له عند المسيح ,ولكن يجد أن المسيح هو هو أمس واليوم والى الأبد:
يسوع المسيح هو هو امسا واليوم والى الابد عب 13 : 8
نفس الحب نفس الحنان وكلما دخل الإنسان في حب يسوع وجد ان خطبته تسقط ,ووجد أن محبة المسيح تُطهر كل نفسه وروحه من جميع آثامه وخطاياه.
أ شكرك يايسوع المحبة الحقيقية عندما أعود إليك انا الابن الضال الخاطئ وقد أصرفت كل حياتي مع الزوانى أعود و كل أملي أن أكون مثلا أجير عندك أفضل من أجير عند الشيطان.
أجد نفسي بين أحضانك وتقع على وتقبلي غير مهتم برائحة خطيتي ودنس روحي, وبنما أن أحاول أن انطق وأقول لك أخطأت واجلعنى مثل أجرائك أجدك تذبح لي العجل المسمن, وتلبسني الحلة البيضاء وتقيم أفراح تملئ السماء والارض:
هكذا اقول لكم يكون فرح قدام ملائكة الله بخاطئ واحد يتوب لو 15 : 10
واشعر وأنا فى حضنك يارب بمقدار فرح قلبك الذي يكاد يخرج من ضلوعك من شدة الفرح, ماهى هذه الطبيعة المملؤة محبة التى لك يارب لم أجدك فرحان بهذا المقدار من قبل مثل يوم روجوعي وانا خاطئ وخطيتي عليا وقد ضاقت بى كل السبل فلم اجد سواك حتى إلجاء اليه فاجد منك محبة غير عادية.
تحينى من جديد وتدخل الأمان فى قلبي ربى والهى سيج حولى, وارجوك لا تخرجنى من حضنك, ان احلم انى أعيش هذا الاحساس الى الابد,
إحساس قبولي عندك وأنا خاطئ وانك لا تهتم أطلقا بخطيتي حقا هذا هو بسبب موت ابنك الوحيد وسكب دمه عنى, وعن كل خاطئ.
فألان لايمكن توجد خطية تعلو فوق دم المسيح. اشكرك ياربى لانك قبلتني انا الخاطى وادعو كل خاطى مثلى ان يقبل الى حضن الله المفتوح ويتذوق هذا الشعور .
هلم أيها الخطاة انه إحساس لا يماثله إحساس فى الوجود حقيقا خسارة ان يفوتكم هذا الشعور المتدفق نحو الخطاة والوعد بالحياة الى الابد لكل الخطاة اقبلوا محبتى انا الخاطى المتنعم بمحبة المسيح وصلوا لأجلى.
+++++++++++++++++++
جاسي- عدد المساهمات : 130
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى