سيرة حياة ابونا يسطس الانطونى
صفحة 1 من اصل 1
سيرة حياة ابونا يسطس الانطونى
قتطفات جميلة من حكايات وقصص أبونا يسطس الأنطونى :
+ كان القديس يرتدى دائما ملابس مهلهلة وغير نظيفة ويمتاز ببساطة شديدة وحدث أن أحد العمال قد سخر من القديس من منظره وقال أكيد ده مش قديس وأراد أن يثبت ذلك فقرر وضع عقرب على جلباب القديس وفعلا وضعه وانتظر فترة طويلة ولم يحدث شىء ثم شعر أن شىءيقرصه وصرخ وأتى للقديس وقال له سامحنى انت قديس عظيم فبعد عنه العقرب.
+ كان القديس لا يحتفظ بأى مال لنفسه وفى مرة كان القديس سيسافر لحضور جنازة فأعطوه 20 جنيه وفى المحطة أعطى عشرة جنيهات لفقيرة طلبت منه وقابل آخر فأعطاه 10 جنيهات وركب القطر بلا مال فطلب من المحصل مال بدل التذكرة فقال له نشكر ربنا فأخرجه المحطة التالية لعمل محضر له وفيها تعطل القطار بلا سبب فنى للعطل لفترة طويلة ثم نزل أحد الركاب ونصحهم بارجاع الأب الراهب فهزأوا منه ثم أركبوه القطار فتحرك القطار فورا.
+حدثت مشاكل للقمص أثناسيوس الأنطونى فى الدير فنذر خروف للملاك ميخائيل وعلمه بعلامة ثم كان وقت ذهابه لدير الأنبا بولا فى عيده فأخذ معه للدير سكر ودقيق وزيت وخروف فقابله أبونا يسطس وقال له "ما تخرجش من البوابة انت مش قد الملاك" وفكر الأب فى كلامه فتذكر النذر وفعلا وجد العلامة على الخروف فأرجعه للدير وبعدها جاء لأبونا يسطس ليطلب صلاته فى مشاكله فقال له أبونا " متخافش هيرقوك أسقف "فتعجب الأب أثناسيوس وقال كيف يحدث هذا وأنا فى هذه المشاكل وفعلا أصبح أسقفا باسم الأنبا ايساك.
+بعد نياحة القديس رآه بعض الجنود بالليل فوق سور الدير فضربوا عليه الرصاص فلم يصبه بأذى وكان الدير محاط بالأنوار فظن أن الدير يحتفل فى العيد وقد حكى ما رآه لرئيس الدير الذى عرفه من الوصف
مقتطفات جميلة من حكايات
وقصص أبونا يسطس الأنطونى
كان القديس يرتدى دائما ملابس مهلهلة وغير نظيفة ويمتاز ببساطة
شديدة وحدث أن أحد العمال قد سخر من القديس من منظره وقال أكيد
ده مش قديس وأراد أن يثبت ذلك فقرر وضع عقرب على جلباب
القديس وفعلا وضعه وانتظر فترة طويلة ولم يحدث شىء ثم شعر أن
شىءيقرصه وصرخ وأتى للقديس وقال له سامحنى انت قديس عظيم
فبعد عنه العقرب.
+ كان القديس لا يحتفظ بأى مال لنفسه وفى مرة كان القديس سيسافر
لحضور جنازة فأعطوه 20 جنيه وفى المحطة أعطى عشرة جنيهات
لفقيرة طلبت منه وقابل آخر فأعطاه 10 جنيهات وركب القطر بلا
مال فطلب من المحصل مال بدل التذكرة فقال له نشكر ربنا فأخرجه
المحطة التالية لعمل محضر له وفيها تعطل القطار بلا سبب فنى
للعطل لفترة طويلة ثم نزل أحد الركاب ونصحهم بارجاع الأب
الراهب فهزأوا منه ثم أركبوه القطار فتحرك القطار فورا.
+حدثت مشاكل للقمص أثناسيوس الأنطونى فى الدير فنذر خروف
للملاك ميخائيل وعلمه بعلامة ثم كان وقت ذهابه لدير الأنبا بولا فى
عيده فأخذ معه للدير سكر ودقيق وزيت وخروف فقابله أبونا يسطس
وقال له "ما تخرجش من البوابة انت مش قد الملاك" وفكر الأب فى
كلامه فتذكر النذر وفعلا وجد العلامة على الخروف فأرجعه للدير
وبعدها جاء لأبونا يسطس ليطلب صلاته فى مشاكله فقال له أبونا "
متخافش هيرقوك أسقف "فتعجب الأب أثناسيوس وقال كيف يحدث
هذا وأنا فى هذه المشاكل وفعلا أصبح أسقفا باسم الأنبا ايساك.
+بعد نياحة القديس رآه بعض الجنود بالليل فوق سور الدير فضربوا
عليه الرصاص فلم يصبه بأذى وكان الدير محاط بالأنوار فظن أن
الدير يحتفل فى العيد وقد حكى ما رآه لرئيس الدير الذى عرفه من
الوصف
+ كان القديس يرتدى دائما ملابس مهلهلة وغير نظيفة ويمتاز ببساطة شديدة وحدث أن أحد العمال قد سخر من القديس من منظره وقال أكيد ده مش قديس وأراد أن يثبت ذلك فقرر وضع عقرب على جلباب القديس وفعلا وضعه وانتظر فترة طويلة ولم يحدث شىء ثم شعر أن شىءيقرصه وصرخ وأتى للقديس وقال له سامحنى انت قديس عظيم فبعد عنه العقرب.
+ كان القديس لا يحتفظ بأى مال لنفسه وفى مرة كان القديس سيسافر لحضور جنازة فأعطوه 20 جنيه وفى المحطة أعطى عشرة جنيهات لفقيرة طلبت منه وقابل آخر فأعطاه 10 جنيهات وركب القطر بلا مال فطلب من المحصل مال بدل التذكرة فقال له نشكر ربنا فأخرجه المحطة التالية لعمل محضر له وفيها تعطل القطار بلا سبب فنى للعطل لفترة طويلة ثم نزل أحد الركاب ونصحهم بارجاع الأب الراهب فهزأوا منه ثم أركبوه القطار فتحرك القطار فورا.
+حدثت مشاكل للقمص أثناسيوس الأنطونى فى الدير فنذر خروف للملاك ميخائيل وعلمه بعلامة ثم كان وقت ذهابه لدير الأنبا بولا فى عيده فأخذ معه للدير سكر ودقيق وزيت وخروف فقابله أبونا يسطس وقال له "ما تخرجش من البوابة انت مش قد الملاك" وفكر الأب فى كلامه فتذكر النذر وفعلا وجد العلامة على الخروف فأرجعه للدير وبعدها جاء لأبونا يسطس ليطلب صلاته فى مشاكله فقال له أبونا " متخافش هيرقوك أسقف "فتعجب الأب أثناسيوس وقال كيف يحدث هذا وأنا فى هذه المشاكل وفعلا أصبح أسقفا باسم الأنبا ايساك.
+بعد نياحة القديس رآه بعض الجنود بالليل فوق سور الدير فضربوا عليه الرصاص فلم يصبه بأذى وكان الدير محاط بالأنوار فظن أن الدير يحتفل فى العيد وقد حكى ما رآه لرئيس الدير الذى عرفه من الوصف
مقتطفات جميلة من حكايات
وقصص أبونا يسطس الأنطونى
كان القديس يرتدى دائما ملابس مهلهلة وغير نظيفة ويمتاز ببساطة
شديدة وحدث أن أحد العمال قد سخر من القديس من منظره وقال أكيد
ده مش قديس وأراد أن يثبت ذلك فقرر وضع عقرب على جلباب
القديس وفعلا وضعه وانتظر فترة طويلة ولم يحدث شىء ثم شعر أن
شىءيقرصه وصرخ وأتى للقديس وقال له سامحنى انت قديس عظيم
فبعد عنه العقرب.
+ كان القديس لا يحتفظ بأى مال لنفسه وفى مرة كان القديس سيسافر
لحضور جنازة فأعطوه 20 جنيه وفى المحطة أعطى عشرة جنيهات
لفقيرة طلبت منه وقابل آخر فأعطاه 10 جنيهات وركب القطر بلا
مال فطلب من المحصل مال بدل التذكرة فقال له نشكر ربنا فأخرجه
المحطة التالية لعمل محضر له وفيها تعطل القطار بلا سبب فنى
للعطل لفترة طويلة ثم نزل أحد الركاب ونصحهم بارجاع الأب
الراهب فهزأوا منه ثم أركبوه القطار فتحرك القطار فورا.
+حدثت مشاكل للقمص أثناسيوس الأنطونى فى الدير فنذر خروف
للملاك ميخائيل وعلمه بعلامة ثم كان وقت ذهابه لدير الأنبا بولا فى
عيده فأخذ معه للدير سكر ودقيق وزيت وخروف فقابله أبونا يسطس
وقال له "ما تخرجش من البوابة انت مش قد الملاك" وفكر الأب فى
كلامه فتذكر النذر وفعلا وجد العلامة على الخروف فأرجعه للدير
وبعدها جاء لأبونا يسطس ليطلب صلاته فى مشاكله فقال له أبونا "
متخافش هيرقوك أسقف "فتعجب الأب أثناسيوس وقال كيف يحدث
هذا وأنا فى هذه المشاكل وفعلا أصبح أسقفا باسم الأنبا ايساك.
+بعد نياحة القديس رآه بعض الجنود بالليل فوق سور الدير فضربوا
عليه الرصاص فلم يصبه بأذى وكان الدير محاط بالأنوار فظن أن
الدير يحتفل فى العيد وقد حكى ما رآه لرئيس الدير الذى عرفه من
الوصف
اندرو فيرست- مدير الموقع
- عدد المساهمات : 96
تاريخ التسجيل : 09/10/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى